poniedziałek, 5 stycznia 2015

ذكرى الصيف

فيء شجرة
وأنا تحتها
الشمس تنيرها
وأتركها
كمراهق يتخلى
عن فتاة
عندما يبصر
 خشونة لحائها
وبُعْدَ فواكهها

4 komentarze:

  1. Odpowiedzi
    1. تمنيت أن أرسي معنى في هذه القصيدة ما عدا كلام صحيحة في سبيل القواعد! أؤمل أني ظفرت بما هضفت إليه... أهلا وسهلا بك يا ماريم! لا أستطيع أن ألجم فضولتي فيما كيف صادفت على مدونتي! واللهي إنها سعداء فرصة لم أتمكن من تصورها مطلقا! هل أنا قد وردتك بعنوانها قبل رجوعك إلى وطنك أو وجدتها بنفسك؟ على أي حال أنا في أمد إبتهاج أنك لقيت هذه الصفحة وأتمنى لك قراء برخاء ورضاء وحسب. وأبلغتني أنبار عن الكارثة ألتي جرءت في مصر علاقةً بمباراة فرقة الزمالك وكوثر المشجعين أصيبوا في الإحكاكة مع أفراد الشرطة. فليسترهم الرب وأنت إحترزي من أماكن متحشدة فإن الناس يتصرفون مثل رعية - فإذا خاف البعض, الأخرون يشمم هولهم ويمتصونها؛ وإن غيظوا وحشيةَ, فسيبحث معظمهم عن ثغرة لغضبهم ومنها بالتأكيد, عاجلا أو آجلا, سينزف الدم.

      Usuń
  2. أنا حَذِرة قدر الإمكان لا تقلق .. وربنا موجود..:) شكرا يا ماتشك
    في الحقيقة، أنا وجدت المدوّنة بنفسي. فقد كنت أبحث عن مقالاتك التي حدثتني عنها ولكنني لم أتمكن من إيجادها، ولكنني وجدت في المقابل، ولحسن حظي، هذه المدونة. وقد أثرت فيّ هذه القصيدة بشكل خاص، فهي بسيطة وعميقة في نفس الوقت ولها أكثر من مستوى للقراءة. هل يمكن لي أن أرسل لك بعض التعليقات اللغوية عبر البريد الإليكتروني؟ .. شكرا مرة أخرى..
    ماريان

    OdpowiedzUsuń
  3. نعم تفضلي, أرسلي التعليقات لعنواني العادي. وإن شاء الله سنتم تراسلنا هناك بالاستمرار وأتمنى ذلك لنفسي لأنني من يفشل دعامة إتصالاتنا... ;P

    OdpowiedzUsuń